يدرس الباحثون العلاقة بين ما نأكله وكيف نشعر به، إذ أن هناك دليل على أن تغيير نظامك الغذائي يمكن أن يغيّر أيضك وكيمياء الدماغ، مما يؤثر في النهاية على مستوى الطاقة والمزاج، حيث يمكن للأغذية تعزيز الطاقة من خلال توفير السعرات الحرارية، عن طريق دفع جسمك لحرق السعرات الحرارية