في أحد أكبر مستشفيات تونس العاصمة لم يعد للإرهاق معنى لدى الطاقم الطبي. في هذه القاعة التي تتسع عادة لعشرة أشخاص يتكدس مرضى الكوفيد ويرقدون أحيانا بجانب الموتى. ورغم أن المساعدات الدولية ساهمت في تخفيف بعض العبء، لكن الطواقم الطبية مرهقة والمستشفيات العمومية عاجزة والخاصة غير قادرة على الاستجابة سريعا. فيما تجند بعض أطباء وممرضي القطاع الخاص في المستشفيات الميدانية والجمعيات للمساهمة في الجهود المبذولة لوقف انتشار الوباء.
أكمل قراءة الخبر على صفحة المصدر: موقع قناة فرانس 24