رغم أن الوضع الأمني في أفغانستان يعطي الانطباع بأن القوات الحكومية في حالة انهيار وأنها عاجزة عن كبح تقدم طالبان، تحول الجنرال الشاب سامي سادات إلى رمز لمقاومة المتطرفين في الجنوب، وقد خاض المعارك رفقة رجاله في شوارع لشكركاه عاصمة ولاية هلمند قبل سقوطها الأسبوع الماضي. وبات قائد الفوج 215 يلقب في بلاده بـ”البطل ومنقذ الأمة”.
أكمل قراءة الخبر على صفحة المصدر: موقع قناة فرانس 24