إعلان الجزائر الثلاثاء قطع العلاقات الدبلوماسية مع المغرب، اعتبره عدة مراقبين أنه كان منتظرا، بسبب التصعيد في الأزمة القائمة بين البلدين في الآونة الأخيرة. لكن هناك من يرى أن هذه العلاقات كانت مقطوعة أصلا منذ سحب الجزائر سفيرها من الرباط على خلفية تصريح موفد المغرب في الأمم المتحدة حول منطقة القبائل. فهل هذه القطيعة ستنحصر بين الحكومتين أم سيتضرر منها شعبا البلدين أيضا؟ وهل بالإمكان أن يؤدي هذا الوضع الجديد إلى اندلاع حرب في المنطقة؟
أكمل قراءة الخبر على صفحة المصدر: موقع قناة فرانس 24