نعام شرطي، وسيليا طبيبة جراحة، وكلاهما شاهدان على اعتداءات 13 تشرين الثاني/ نوفمبر 2015 في باريس وضاحية سان دوني (شمال العاصمة الفرنسية). وقد تحدثا إلى فرانس24 عن انعكاسات هذه المأساة التي خلفت 130 قتيلا و350 جريحا على مسيرتيهما المهنية وتأثيرها في حياتيهما الشخصية.
أكمل قراءة الخبر على صفحة المصدر: موقع قناة فرانس 24