رغم الانتشار الكثيف لقوات اليونيفيل التي تراقب جانبي ما يعرف بالخط الأزرق، تتحسب إسرائيل دائما لاختراقات تقلب الحسابات، فخلف الحدود نحو 25 تجمعا سكانيا تبدو أهدافا سهلة لحزب الله وفصائل المقاومة.
رغم الانتشار الكثيف لقوات اليونيفيل التي تراقب جانبي ما يعرف بالخط الأزرق، تتحسب إسرائيل دائما لاختراقات تقلب الحسابات، فخلف الحدود نحو 25 تجمعا سكانيا تبدو أهدافا سهلة لحزب الله وفصائل المقاومة.