حركات الرفض والاعتراض كانت وما زالت وستظل موجودة حول العالم، هذه الحركات تُزعج الاحتلال فعلا، الذين أنفقوا المليارات عبر السنوات في عمليات شراء ذمم الآلاف من الإعلاميين والصحفيين والمحررين ورؤسائهم.
الجزيرة نت: آخر أخبار اليوم حول العالم
—
المصدر