يرى باحثون في موسكو، أن تأثير «طوفان الأقصى»، امتد إلى واشنطن ليضرب شعبية الرئيس الأميركي جو بايدن، وأن هناك انقساما داخل الحزب الديمقراطي تجاه الأحداث المشتعلة في غزة ، عقب عملية «طوفان الأقصى».
قناة إخبارية تنويرية
—
المصدر
يرى باحثون في موسكو، أن تأثير «طوفان الأقصى»، امتد إلى واشنطن ليضرب شعبية الرئيس الأميركي جو بايدن، وأن هناك انقساما داخل الحزب الديمقراطي تجاه الأحداث المشتعلة في غزة ، عقب عملية «طوفان الأقصى».
—
المصدر