كانت القضية الفلسطينية مدعومة تقليديا من اليسار الإيطالي، قبل أن يتخلى عنها التقدميون لاعتبارات أيديولوجية ضيقة، وبرزت أسماء جديدة صاعدة تتبنى السردية الفلسطينية النقية بعيدا عن أي محاولة لتلوينها.
الجزيرة نت: آخر أخبار اليوم حول العالم
—
المصدر