“أمانة ترد يابا.. أمانة ترد”؛ صرخات أطلقتها ناجية من قصف مستشفى المعمداني وهي باكية هائمة في ساحة المستشفى المدمرة، تحمل بين ذراعيها وسادة والدها الذي قضى في تلك المذبحة، ولا تكاد تجد من يواسيها.
الجزيرة نت: آخر أخبار اليوم حول العالم
—
المصدر
—
المصدر