مشادة كلامية وصراخ، كاد أن يتحول إلى عراك بالأيدي، خلال الجلسة الأخيرة للمجلس الوزراي المصغر في الحكومة الإسرائيلية «الكابينت» جراء تباين المواقف والأراء حول الفشل الأمني والاستخباراتي في صد عملية «طوفان الأقصى»، والتي تصفها إسرائيل بأحداث 7 أكتوبر/تشرين الماضي.
قناة إخبارية تنويرية
—
المصدر