يسير إبراهيم حسونة مجهدا فوق أنقاض منزله المدمر، ويشير إلى المكان الذي كانت تعيش فيه عائلته، حيث كانت والدته وزوجة أخيه تنامان، وحيث كان يلعب مع ابنتي أخيه التوأم، 5 سنوات، وحيث كان يساعد ابن أخيه الآخر البالغ من العمر عاما واحدا على أن يخطو خطواته الأولى.
قناة إخبارية تنويرية
—
المصدر