بقدر ما يوجد عداء للعرب في الجانب التركي، هناك أوساط عربية تنتظر الفرصة لمعاداة تركيا. وكلا الطرفين يخدمان نفس الهدف، الذي لا يصب في مصلحة العرب أو الأتراك، بل في مصلحة سيد هؤلاء العنصريين؛ “إسرائيل”.
الجزيرة نت: آخر أخبار اليوم حول العالم
—
المصدر