تذكّرت الفيلم اليوناني “راشدون في الغرفة”، وأنا أتأمل مسار المفاوضات المتعثرة بين تونس وصندوق النقد للحصول على قرض يخفف من وطأة الأزمة المالية الخانقة، لكنني وصلت لحقيقة مفادها أن ليس في الغرفة راشدون
الجزيرة نت: آخر أخبار اليوم حول العالم
—
المصدر